رياضيةشريط الاخبار والنشاطاتعامةكل الاخبارمحلي
درجال وشرار حيدر يتنافسان على منصب رئاسة الاتحاد العراقي


انتهت اللجنة التطبيعية للاتحاد العراقي لكرة القدم من تسمية المرشحين للتنافس على انتخابات الاتحاد العراقي لكرة القدم التي ستجرى في بغداد في 14 سبتمبر/أيلول المقبل.
وقالت الهيئة التطبيعية للاتحاد العراقي لكرة القدم في كتاب رسمي وجهته إلى الهيئة العامة للاتحاد، إن عدنان درجال وشرار حيدر سيتنافسان على منصب رئاسة الاتحاد، بينما سيدخل علي جبار من دون منافس على منصب النائب الأول لرئيس الاتحاد، والحال ذاته مع يونس محمود، الذي سيدخل على منصب النائب الثاني من دون منافس أيضاً.
واضافت أنه ترشح 26 شخصاً لعضوية الاتحاد هم كل من: خلف جلال ورحيم لفتة ويحيى زغير وجواد نجم وعصام الدخيل وصدام عزيز ومالح مهدي وطاهر بلص وكوفند عبد الخالق مسعود وفراس نوري وعلي عبيس ونعيم صدام وغانم عريبي وطه عبد الحكيم وخليل ياسين وعماد فاهم ومحمد ناصر وغالب عباس ومحمود أحمد وجليل زغير وفالح موسى وديار فخر الدين وحسين علي كريم وأحمد عودة ورشا طالب وعلي خلف جابر.
يذكر أن عدنان درجال، الذي يشغل الآن منصب وزير الشباب والرياضة في الحكومة العراقية، هو الذي أطاح بالاتحاد العراقي السابق لكرة القدم من خلال المحاكم العراقية، وأجبره على الاستقالة، بينما شرار حيدر يترأس الهيئة الإدارية لنادي الكرخ الرياضي، وسبق له أن عمل في الاتحاد العراقي لكرة القدم أكثر من دورة، لكنه دائماً ينسحب أو يستقيل من منصبه احتجاجاً على طريقة عمل الاتحاد.
وقالت الهيئة التطبيعية للاتحاد العراقي لكرة القدم في كتاب رسمي وجهته إلى الهيئة العامة للاتحاد، إن عدنان درجال وشرار حيدر سيتنافسان على منصب رئاسة الاتحاد، بينما سيدخل علي جبار من دون منافس على منصب النائب الأول لرئيس الاتحاد، والحال ذاته مع يونس محمود، الذي سيدخل على منصب النائب الثاني من دون منافس أيضاً.
واضافت أنه ترشح 26 شخصاً لعضوية الاتحاد هم كل من: خلف جلال ورحيم لفتة ويحيى زغير وجواد نجم وعصام الدخيل وصدام عزيز ومالح مهدي وطاهر بلص وكوفند عبد الخالق مسعود وفراس نوري وعلي عبيس ونعيم صدام وغانم عريبي وطه عبد الحكيم وخليل ياسين وعماد فاهم ومحمد ناصر وغالب عباس ومحمود أحمد وجليل زغير وفالح موسى وديار فخر الدين وحسين علي كريم وأحمد عودة ورشا طالب وعلي خلف جابر.
يذكر أن عدنان درجال، الذي يشغل الآن منصب وزير الشباب والرياضة في الحكومة العراقية، هو الذي أطاح بالاتحاد العراقي السابق لكرة القدم من خلال المحاكم العراقية، وأجبره على الاستقالة، بينما شرار حيدر يترأس الهيئة الإدارية لنادي الكرخ الرياضي، وسبق له أن عمل في الاتحاد العراقي لكرة القدم أكثر من دورة، لكنه دائماً ينسحب أو يستقيل من منصبه احتجاجاً على طريقة عمل الاتحاد.